ﺍﻟﺘﻨﺸﻴﻂ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻱ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺘﻮﺧﻰ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﺤﺮﻳﻚ ﻭﺇﺷﺮﺍﻙ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺑﻘﺼﺪ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺗﺮﺑﻮﻳﺔ ( ﻣﻌﺮﻓﻴﺔ/ﻭﺟﺪﺍﻧﻴﺔ/ﺳﻠﻮﻛﻴﺔ). ﻳﺘﺸﻜﻞ ﺍﻟﺘﻨﺸﻴﻂ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻱ ﻣﻦ ﻣﻜﻮﻧﺎﺕ ﺃﺳﺎﺳﻴﺔ ﻫﻲ: ﺍﻟﻤﻨﺸﻂ(ﺑﻜﺴﺮ ﺍﻟﺸﻴﻦ) - ﺍﻟﻤﻨﺸﻂ(ﺑﻔﺘﺢ ﺍﻟﺸﻴﻦ) – ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺘﻨﺸﻴﻂ- ﻭﺳﺎﺋﻞ ﻭﺗﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﺸﻴﻂ. ﻳﻌﺘﻤﺪ ﺍﻟﺘﻨﺸﻴﻂ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺉ ﻭﺍﻷﺳﺲ ﻫﻲ: * ﺩﻣﻘﺮﻃﺔ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ. * ﺗﺸﺠﻴﻊ ﺍﻟﻜﻔﺎﺀﺍﺕ ﻭﺗﻄﻮﻳﺮﻫﺎ. * ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻓﻦ ﺍﻹﻧﺼﺎﺕ. * ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﺗﻘﻨﻴﺎﺕ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻟﻠﺠﻤﺎﻋﺔ. * ﺍﻗﺘﺼﺎﺭ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻮﺟﻴﻪ ﻭﺍﻹﺭﺷﺎﺩ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺓ. * ﺻﻴﺎﻧﺔ ﻓﻀﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺸﻮﺍﺋﺐ ﺍﻟﺼﺤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﻠﻘﻴﺔ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ. * ﺗﺨﻄﻴﻂ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ﻋﺒﺮ ﻗﺮﺍﺭ ﺟﻤﺎﻋﻲ. * ﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﺍﻟﺮﺍﺟﻌﺔ ﻓﻲ ﻣﺮﺍﺟﻌﺔ ﺃﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﻌﻤﻞ.ﻭﺍﻟﻤﻨﺸﻂ ﻣﻄﺎﻟﺐ ﺑﺎﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻬﺎﻡ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻠﺨﻴﺼﻬﺎ ﻓﻲ: * *ﺍﻟﺘﺨﻄﻴﻂ* : ﺗﺤﺪﻳﺪ ﺍﻟﻜﻔﺎﻳﺎﺕ ﺍﻟﻨﻮﻋﻴﺔ/ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ/ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺎﺕ... * *ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ*: ﺿﺒﻂ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ/ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ/ﺍﻟﻮﻗﺖ... * *ﺍﻟﺘﻮﺟﻴﻪ:* ﺍﻻﺭﺷﺎﺩ/ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺓ... * *ﺍﻟﺘﺴﻴﻴﺮ:* ﺗﺤﺮﻳﻚ ﺩﻳﻨﺎﻣﻴﺔ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﺍﻟﻘﺴﻢ.. * ﺍﻟﺘﻘﻮﻳﻢ ﻭﺍﻟﺪﻋﻢ.ﻫﺬﺍ ﻭﺗﺘﻨﻮﻉ ﺗﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﺸﻴﻂ ﻭﺣﺠﻢ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻭﺍﻹﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻮﻓﺮﺓ، ﻭﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺎﺕ:* ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﺎﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺎﺕ :* ﻭﻳﺮﺗﻜﺰ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﺘﻼﻣﻴﺬ ﺇﻟﻰ ﻣﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﺻﻐﻴﺮﺓ(5/6 ﺃﻓﺮﺍﺩ) ﻳﺸﺘﻐﻠﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﻤﺎﻋﻲ ﻣﻊ ﺇﺩﻣﺎﺝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﻤﻴﺰﻭﻥ ﺑﺎﻟﺨﺠﻞ ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺨﺸﻮﻥ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﺪﺭﺱ. *ﺗﻘﻨﻴﺔ ﻓﻠﻴﺒﺲ(6/6):* 6 ﺃﻃﻔﺎﻝ ﻳﺸﺘﻐﻠﻮﻥ ﻟﻤﺪﺓ 6 ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﻣﺤﺪﺩ، ﻭﺗﺴﻤﺢ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺍﻟﻔﻌﺎﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﺪﺭﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺴﻢ ﻭﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﺍﻟﻮﻗﺖ، ﻭﻣﺎ ﻳﺘﻄﻠﺒﻪ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﺗﻘﺎﻥ ﻓﻦ ﺍﻟﺴﻤﺎﻉ ﺇﻟﻰ ﺍﻵﺧﺮ( ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺼﻮﺹ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺩ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎﺕ ﻭﺍﻹﻧﺸﺎﺀ). * ﺗﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﻌﺼﻒ ﺍﻟﺬﻫﻨﻲ:* ﻫﺪﻓﻬﺎ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺑﺎﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺇﻟﻰ ﺇﺑﺮﺍﺯ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﺇﺑﺪﺍﻋﻴﺔ (ﺇﻧﺘﺎﺝ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﺟﺪﻳﺪﺓ) ﺃﻭ ﺣﻠﻮﻝ ﺑﺼﺪﺩ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺃﻭ ﻗﻀﻴﺔ ﺗﻄﺮﺡ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺤﺮﻳﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﻧﺘﻘﺎﺩ ﺃﻭ ﺗﻌﻘﻴﺐ..ﺃﻱ ﻋﺪﻡ ﺇﺻﺪﺍﺭ ﺃﻱ ﺣﻜﻢ ﻗﻴﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻤﻘﺘﺮﺡ ﻟﻠﻨﻘﺎﺵ ﺃﻭ ﺍﻟﺤﻞ. *ﺗﻨﺸﻴﻂ ﻓﺼﻞ ﻣﺘﻌﺪﺩ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻳﺎﺕ:* ﺃﻓﻀﻞ ﻓﺼﻞ ﻟﺘﻄﺒﻴﻖ ﺗﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﺸﻴﻂ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻱ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺤﻠﻮﻝ ﻟﺘﻔﺎﺩﻱ ﺍﺯﺩﻭﺍﺟﻴﺔ ﺧﻄﺎﺏ ﺍﻟﻤﺪﺭﺱ،ﻭﺇﺟﻬﺎﺩ ﺫﺍﺗﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ ﺑﻴﻦ ﻣﺴﺘﻮﻳﻴﻦ ﺃﻭ ﺃﻛﺜﺮﻥ ﺫﻟﻚ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺗﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﺸﻴﻂ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻱ ﺗﺤﻮﻝ ﺍﻟﻘﺴﻢ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻙ ﺇﻟﻰ ﻗﺴﻢ ﻓﻌﺎﻝ.